Gallery

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مسابقة عالم التكنولوجيا للمصمم الذهبي

 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك 
يطيب لي أن أتقدم بأخلص التهاني والتبريكات لجميع متابعينا
 سائلا الله تعالى أن يعيننا وإياكم على الصيام والقيام ويجعلنا من المقبولين.


نبذة عن المسابقة:
مسابقة المصمم الذهبي سيتم فيها مشاركة 16 مصمم " آي من دوري 16 " كل واحد مقابل وآحد و تكون هناك 4 مجموعات كل مجموعة يوجد فيها 4 مصممين و عن كل مجموعة يصعد مصممين 2 لدوري الثمانية و يتواجهون مع المصمين من المجموعات الأخرى ثم النصف النهائي.



اضغط على الصورة لتشاهدها بحجمها الأصلي



المجموعات:
المجموعة A :-

المجموعة B :-

المجموعة C :-

المجموعة D :-

ما نوع التصميم الذي أشارك به في المسابقة؟
- بما أن المسابقة قائمة في شهر رمضان المبارك فسيكون نوع التصميم اشهاري حيث سنرفق لك ملحقات رمضانية قد تساعدك في تصميمك .
مثال: صورة تعبر فيها عن فوائد هذا الشهر , تدعو فيها الى الطاعة واستغلال هذا الشهر المبارك في العبادة.
- أنا أعطيتك بعض الأمثلة لتأخذ نبدة عن التصميم يمكنك تناول عدة مواضيع والابداع في تصميمك.

--> الملحقات: اضغط هنا
ويمكنك اضافة أشياء أخرى من اختيارك


ماهي مدة المسابقة ؟
تنقسم المسابقة الى أربع مراحل هي:
1) التصفيات
2) دوري الثمانية
3) النصف النهائي
4) النهائي.
المدة الاجمالية هي 5 أيام ,يوم لانجاز التصميم والأيام المتبقية لاختيار التصميم الفائز ومقارنته مع الفائزين من المجموعات الأخرى.
تنطلق المسابقة يوم 10/07/2013
كيف سيتم اختيار الفائز بين كل مجموعة؟
لكي نكون عادلين سيتم عرض تصميمك على الصفحة ثم تدعو أصدقائك ليعلقوا على تصميمك كما يمكن لمتابعين الصفحة التعليق على تصميمك كذلك, صاحب أكبر عدد من التعليقات يكون هو الفائز.

في حال تأهلي الى دوري الثمانية ماذا بعد ؟
سيتأهل شخصان فقط من كل مجموعة, ثم سنحكم بين تصميمهم لنحدد المتأهل للدور النصف النهائي .. وهكذا بالنسبة للمجموعات المتبقية, حيث ستصمم تصميم واحد فقط ويجب أن يصمد حتى النهاية.

ماهي الجائزة ؟ 
بعد تأهلك وفوزك في المسابقة فستصبح أدمن معنا في الصفحة الرسمية للموقع طيلة شهر رمضان كما ستصبح أدمن في صفحة أنا مصمم مدى الحياة هذا ان احترمة شروط الانضمام الى الصفحة.

وفي الأخير نتمنى حض موفق للجميع , أي استفسار حول المسابقة يرجى وضعه في تعليق تحت التدوينة.


ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق